يتقدم د.علاء حجازي المفوض العام الدولي للنادي الدبلوماسي الأوربي وأسرة النادي بواجب العزاء لمصر.

وتقدم الأمراء والأميرات و شباب وسفراء وقناصل ومستشارين والأسرة الدولية للنادى الأوروبى الدبلوماسي الملكى للأمم المتحدة من مختلف بلدان العالم بخالص التعازي لجمهورية مصر العربية والقائد الأعلى للقوات المسلحة الرئيس عبد الفتاح السيسي ،ووزير الدفاع فريق أول محمد أحمد زكى، ولأبناء وأسر شهداء القوات المسلحة في استشهاد 9 من أبنائها أثناء مواجهة لبعض العناصر الإرهابية في شمال ووسط سيناء.

كما يؤكد النادى الدبلوماسي بمجلس إدارته الدولية دعمه الكامل للقيادة السياسية في مواجهة الإرهاب، ومواصلة التنمية والبناء، وأن الإرهاب الغاشم لم يعطل مسيرة البناء والتنمية والإزدهار التى تتحقق كل يوم بسواعد شعب مصر العظيم والآبى، الذى أختار فخامة الزعيم عبد الفتاح السيسي بثورة 30يونيه وميلاد الجمهورية الجديدة التى أتت بثمارها وبمطالب الشعب فى الثورة وهى العيش، الحرية ، العدالة الإجتماعية، العيش توفير حياة كريمة، الحرية حرية الرأى والتعبير، العدالة الإجتماعية توفير كافة متطلبات الحياة للمواطنين.

وأصبحت مصر تعيش أزهى عصورها ، ولقد نجح الزعيم عبد الفتاح السيسي.

وقال الدكتور علاء حجازي أن انجازات و نجاحات الزعيم عبد الفتاح السيسي مبهرة بالداخل والخارج، ولم يتوقف عن البناء والتنمية ودعم كل شرائح المجتمع بفئاته المختلفه داخليا وخارجيا، ومنذ فترة وجيزة رأينا مبادرة حياة كريمة ،مشروع حياة كريمة وهى استهداف4741 قرية. ويبلغ عدد القرى المصرية المستهدف تطويرها في مشروع حياة كريمة 4741 قرية، وتوابعها 30888 عزبة وكفرًا ونجعًا، وفي إطار التغيير الجذري لحال وواقع قرى الريف وتوابعها من عزب وكفور ونجوع من كافة جوانب البنية الأساسية والخدمات، والنواحي المعيشية والاجتماعية والصحية.

وبالتناغم بين كافة الأجهزة الحكومية المعنية لتطوير 1500 قرية وتوابعها كمرحلة أولى، ويستهدف مشروع حياة كريمة تطويرات كافة في 26 محافظة بعد استبعاد القاهرة لخلوها من القرى، ويستفيد منها نحو 18مليون مواطن، حفظ الله مصر وشعبها و جيشها العظيم وشرطتها الباسلة ورئيسها الزعيم عبد الفتاح السيسى. وأن سبب هذا الإرهاب الغاشم القاتل، النجاحات والإنجازات المتتالية للدولة المصرية والجمهورية الجديدة بشعب عظيم وزعيم رشيد ومؤسسات الدولة الآبيه.

وتدعو الأسرة الدولية للنادى لشهداء مصر الأبرار أن يجعلهم الله من أهل الفردوس الأعلى مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا ويرزق أهلهم وذويهم بالصبر والسلوان.