السفير سيف ملكان يكتب.. ثورة 30 يونيو عيد ميلاد مصر

مبادرة الجمهورية الجديدة «الجمهورية الثانية» تحت التأسيس ومبادرة شباب وفتيات النيل للإعلام البديل والتنميه المستدامة رؤية مصر 2030 مبادرة انا مع مصر انا مع الرئيس

ثورة 30 يونيو..

ثورة اختارت زعيم، ثورة تم الانتصار فيها على القوى الغاشمة المعادية لأمن الوطن والشعب العظيم شعب مصر، ثورة إبداء جمهورية جديدة الجمهورية الثانية بزعيم عظيم انتصر بحكمته الرشيدة على أعداء الوطن والإرهاب دون حروب او قتال بل بالفكر الرشيد بتنمية وطنه وتلبيه إحتياجات شعبه سابق العصر لتصبح جمهورية مصر العربية جمهورية جديدة الجمهورية الثانية جمهورية التنمية المستدامة جمهورية الديمقراطية والمساواة والعدل بين الجميع دون فساد.

واجتازت مصر فترة عصبية في تاريخها الاخير من الرشوة والفساد وعدم استقرار والامان بعد ثورة ٢٥ يناير ٢٠١١، وكان لكل هذه العوامل تاثير كبير على مصر والشعب المصرى، وبعد فترة حكم الإخوان الكاذب المدعين بإسم الدين وعاشت مصر وشعبها العظيم وقت من الفتنة الطائفية فى هذا الوقت وازداد أزمة مصر فى انقطاع الكهرباء والمياه وعدم امن وامان واستقرار الداخلى والخارجى، ولكن لن يستسلم شعب مصر و جيشها العظيم لهذا الأمر، لم يترك الجيش المصرى شعبه فى ايد غير أمينة، وانتصر الشعب المصرى بثورته الثورة الحقيقة التى أعطت جمهورية مصر العربية رئيسا زعيما عادلا يخاف الله ولا يهيب أحدا غير الله الرئيس القائد عبد الفتاح السيسى، أصبح الجميع يعمل لصالح الوطن دون اية غاية غير انتمائه وحبه لوطنه، وأصبح الشعب نفسه لا يسمح للخونه والإرهاب والقائمين على أعمال التخريب والعنف الدخول وسطهم تحت مسمى كاذب او شعارات خادعة.

ومنذ أن أصبح الرئيس الزعيم عبد الفتاح السيسى رئيسا لجمهورية مصر العربية ومصر تتقدم وتزدهر بين المجتمعات العربية والدولية..

عهد الرئيس شعبه شعب مصر بالحياة الكريمة ووفى وصدق فى عهده عظمة مصر بعد ثورة يونيو وفى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي «الرئيس عبد الفتاح السيسى» قائد عظيم إستطاع تغير واقع مصر منذ أن تولى الحكم وخلال 7 سنوات بعد أن تعرضت مصر للإرهاب من قبل أعداء الوطن أستطاع بكل قيادية وحكمة أن يسيطر على الإرهاب التى تعرضت جمهورية مصر العربية بعد ثورة يناير وحكم الاخوان الإرهاب الفاسد.

رغم الوقت العصيب التى كانت تمر به مصر، والدمار الذى فعله الأعداء فى مصر، فقد استطاع بسرعة الصاروخ السيطرة على حكم الإرهاب والسيطرة بقوة على حفظ سلامة أمن شعب وطنه وبلده، إلى أن أصبحت جمهورية مصر العربية فى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسى دولة قوية متطورة ذات نهج حضارى معاصر.

ويتحدث التاريخ والبلاد والحضارات عما أضافه الرئيس السيسى لبلده، الرئيس الذى لم يفكر لحظه فى الراحه قبل ان يعيد تطوير العلاقات الداخلية والخارجية رئيس الانسانية بالداخل والخارج يدعم كل الشعوب يسابق الوقت، لكى يعلو علم حضارة وطنه وشعبه، عمل جاهدا على أعادة تدوير هيكله المؤسسات الحكومية والإنشاءات داخل وطنه لتصبح مصر بلد قوية اقتصاديا ومتطورة حضاريا تنافس العالم فى الازدهار والتطوير والاستراتيجية التى يسير بها، تثبت أن الزعيم الرشيد الرئيس السيسى قائد حكيم، استطاع أن يخلط بين السيطرة على أعداء الوطن والإرهاب دون حروب او قتال بل بتفعيل دولة القانون.

وحين قال الرئيس السيسي انه ليس رجل سياسة لكنه بقوة إيمانه بحمل هذه الأمانة وإيمان شعبه الشديد به، رأيناه مخلصا ووافيا فى عمله حتى رأيناه رجل سياسة من طراز فريد وإيمانه بالمسئولية التى أختاره فيها الشعب المصرى الآبى، أثبت للعالم انه محنك سياسيا وانه مثل أعلى لقاده العالم، ورأينا المجتمع الدولى يتحدث عن عبقرية القائد العظيم الحكيم الإنسان عبد الفتاح السيسى ورأينا ذلك فى أكثر من محفل دولى وفى أكثر من تكريم لفخامة الرئيس، وفى زمن وجيز استطاع نقل حضارة مصر العظيمة من تدهور بعد الإرهاب إلى دولة حضارية قوية فى تاريخ شعب مصر العظيم، بنجاح ثورة 30 يونيو، وميلاد الجمهورية الثانية الجمهورية الجديدة بزعيم وشعب وجيش وشرطة وشهداء.

وقام الرئيس عبد الفتاح السيسي بإعادة تدوير المناطق العشوائية والمناطق الغير مخططة والغير آمنه لاهلها ليحقق المساواة والعدل بين شعبه وتوفير حياة كريمة لهم ،وتحقيق العدالة الإجتماعية والمساواه، بتنفيذه لعده مشاريع كبرى وتطوير المناطق العشوائية، إستطاع الرئيس عبد الفتاح السيسي ان يقوم بعمل طفرة إنشائية بتنفيذ عدة مشاريع منها:

مشروع الإسكان الاجتماعى لشريحة الشباب ومحدودى الدخل. مشروع JANNA للإسكان الفاخر.

طرح الأراضى لتوفير الوحدات السكنية، ولكى تعمل على تحقيق رغبة المواطنين فى تملك مسكنهم الخاص.

المشاركة مع القطاع الخاص وذلك تماشيا مع سياسة الدولة بإشراك القطاع الخاص فى عملية التنمية الشاملة، التى تشهدها الدولة المصرية فى الوقت الحالى منذ تولى الرئيس عبدالفتاح السيسى، حيث تم التعاقد على 17 مشروعاً بمساحة 19250 فداناً، بإجمالي استثمارات 500 مليار جنيه، بمدن (القاهرة الجديدة – 6 أكتوبر – الشيخ زايد – امتداد الشيخ زايد – حدائق أكتوبر).

«تطوير المناطق العشوائية»

عمل الرئيس عبد الفتاح السيسى بالنظر لتطوير المناطق العشوائية غير الآمنة، والمناطق غير المخططة، من أجل توفير حياة كريمة لأهالى تلك المناطق. الصرف الصحى عمل على الأعمال الإنشائية لـ54 محطة للمعالجة الثنائية والثلاثية، تصرف على المجاري المائية القربية من نهر النيل بالصعيد.

«مشروعات الطرق»

بذلت الدولة جهدًا كبيرًا في تنفيذ مشروعات الطرق، ومحاور الطرق القومية، من أجل توفير شبكة طرق قوية، تعمل كمواصلات بين أقاليم التنمية، والعمران القائم.

مدن الجيل الرابع فى مقدمتها العاصمة الإدارية الجديدة، وخط الساحل، كمدينة العلمين، وهى مدينة العلمين الجديدة إحدى مدن الجيل الرابع، وموقعها المميز سيجعلها بوابة مصر على إفريقيا، فهي تشهد نسبة مشروعات غير مسبوقة، مما جذبت عدد من الشركات العالمية للاستثمار بها.

وينفذ بمدينة العلمين الجديدة محطة تحلية مياه بطاقة 150 جودة ألف متر 3 يوميًا تعمل بالطاقة الشمسية. 

أما عن مشروعات الإسكان الاجتماعي، فإنه يوجد بالمدينة 10 آلاف وحدة إسكان اجتماعي.

وسيتم تنفيذ قطار مكهرب فائق السرعة تصل سرعته إلي ٢٥٠ك/ساعة لربط مدينة 6 أكتوبر بمدينة العلمين بطول نحو221 كم بموازاة طريق وادي النطرون / العلمين، وتفريعة لمدينة الإسكندرية مروراً بمدينة ومطار برج العرب بطول 99 كم، وأيضا لربط مدينة 6 أكتوبر بمدينة العلمين بطول نحو 244 كم مرورًا بمدينة برج العرب وتفريعة لمدينة الإسكندرية بطول نحو 46 كم)، ومدينة الجلاله، وتعد مدينة الجلالة من أكبر المشروعات التنموية المِصرية، حيث أنها من أكثر المناطق جذباّ للسياحة الداخلية والخارجية، ومشروع تطوير هضبة الجلالة هو أحد المشروعات التنموية القومية العملاقة، يشتمل المشروع على مدينة الجلالة العالمية وجامعة الملك سلمان ومنتجعًا سياحيًا يطل على خليج السويس، بالإضافة إلى طريق العين السخنة- الزعفرانة، الذي يشق جبل الجلالة، منذ توليه حكم مصر لم تعد مصر كما كانت عليه، بل أصبحت كل لحظه فى تطور وتقدم وبناء وازدهار ومن خلال تنفيذ مشاريع ك (الأسواق العشوائية، مثلث ماسبيرو، مشروع روضة السيدة ٢، مشروع المحروسة، بشاير الخير، بورسعيد خالية من العشوائيات، مدينة السلام، مشروع معا، مشروع أهالينا، مشروع زهور ١٥ مايو، حلايب وشلاتين، مدينة العمال بالمنيا).

وبهذه الخطوة استطاع الرئيس الرشيد العظيم الحكيم الإنسان عبد الفتاح السيسي بتحقيق أول خطوة من متطلبات مواطنيه فى تحقيق العدالة الإجتماعية فقد وعد الرئيس السيسي وأوفى وعده.

ففى عهده أعطى للمرأة الحق وحرية الرأى والتعبير عن ثقافتها وذاتها وقدرتها للوصول لحق المساواة مع الرجل، والوصول إلى القمة والعمل فى كافة المجالات كالوزرات وهيئة القضاه العليا والطيران والشرطة والجيش وكافة الوظائف والإدارات، والترشح لعضوية مجلس النواب والشيوخ والمجلس المحلى بنسبة 25% من المقاعد.

كما عمل على دعم الشباب الطموح..

قام الرئيس عبد الفتاح السيسى بفعاليات والمؤتمرات الوطنية للشباب، أيضًا منتديات شباب العالم. جعل المنتدى سنويا لإتاحة الفرصة للشباب المساحه الكافية للوصول لتحقيق أحلامه واهدافه.

وفى عصر الرئيس السيسى أصبح لذوى الهمم الظهور فى الإعلام وفى الحياة الإجتماعية وإتاحة الفرصة لهم للعمل فى كافة المجالات، فإن جمهورية مصر العربية فى عهد الزعيم القائد عبد الفتاح السيسى دولة تزدهر بالديمقراطية والعادلة الإجتماعية الحقيقة التى لم يشهدها شعب مصر من قبل، ولكن أستطاع تحقيقها فى 7 سنوات ومازال يسير فى خطى المساواة بين الجميع.

ولم يكتفى فقط بتواجده بين المواطنين فى الشوارع المصرية ولكن قام على عمل توفير الخدمات عبر الويب، ليسهل على المواطنين سرعه تنفيذ متطلباتهم، بدلا من الانتظار وإهدار الوقت لهم. القائد العظيم الرئيس عبد الفتاح السيسى لا ينام، دائما يفكر فى توفير الراحة وتلبيه متطلبات شعبه، وعمل بانشاء بريد الكترونى خاص بالرئاسة مباشرة لا للوسطاء بين الرئيس وشعبه.

كما يسر على كبار السن قبض المعاشات، تفعيل البطاقات البنكية والبريدية لأصحاب المعاشات. خلال 7 سنوات..

أصبحت جمهورية مصر العربية دولة قوية حضارية متطورة متماشية مع العصر الحديث، وأن الزعيم السيسى والدولة المصرية أصبحت قدوه لدول كثيره ورؤساء كثيرون..

والسر في ذالك ايمان الشعب المصري بالقيادة السياسيه حتي رأينا المصريون يهتفون باسم الرئيس في الشارع المصري ورأينا شعب ايطاليا يهتف باسم الرئيس المصري.

ورغم ازمة كورونا العالمية لم تتأثر الشئون الداخلية لمواطنيه وبلده بالصورة التى تأثر العالم اقتصاديا، بل تعاملت الدولة مع جائحة كورونا وفى عصر حكم الرئيس عبد الفتاح السيسى رأينا فى مصر حرية الرأى والتعبير، وحرية الأعلام والتطور الديمقراطي و العدل و الانسانية والرحمه.

يتعامل الرئيس السيسى كمواطن مصرى قائد رشيد، ويتعامل مع المواطنين بروح الأب والأخ والصديق، ويتعامل مع كافة الأزمات بفكر سياسي إستراتيجى ورؤية مستقبلية ثاقبة تليق بمكانة مصر بين دول العالم.

كما تعامل مع قضية سد النهضة وأثيوبيا، بفكر رشيد حكيم. كل يوم إنجاز جديد.. المواطن المصرى ينام فى أمن وأمان وأطمئنان وسلام من خلال القوات المسلحه، ووزارة الداخلية، وجهاز المخابرات العامة المصرية، وجهاز الأمن الوطنى الذين يعملون ليلا ونهارا مقدمين أرواحهم شهداء للحفاظ على أمن وأمان المواطن والوطن، لأن لديه قائد عظيم يتعامل مع شعبه بروح "الأب والصديق والأخ "وشعب مصر أسرته، جعل الشعب المصرى يشعر بمعنى كلمة مصر أم الدنيا، والأسرة الكبيرة والإستقرار.

شكرا فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى لما قدمته ومازلت تقدمه لوطنك وأهالى وطنك من حماية داخلية وخارجية وحياة كريمة وسباق دائم مع الوقت لكى ترى مصر وشعب مصر فى أعلى مكانة بين دول العالم، سيادتك رئيس قدوة يقتدى بها كل حكماء العالم.

شكرا الرئيس والزعيم عبد الفتاح السيسى شكرا من شعب مصر الذى جعلته بحكمتك الرشيدة مرفوع الرأس بين شعوب العالم، شكرا على كافة مجهودات سيادتكم وميلاد جمهورية مصر العربية الجمهورية الثانية الجمهورية جديدة دولة قوية وصعود شعب مصر اقتصاديا وصعود الجمهورية الجديدة سياسيا وإجتماعيا.

وأصبحت مصر قوية برئيسها العظيم و جيشها الشجاع وشرطتها الباسلة وشعبها الوطنى.




بيانات الكاتب


اضافه تعليق