تختلف مدارس الاعلام المصري بألوانها وأدواتها لكنها تتحد عندما تهدف لمواجهة موجة الشر للاعلام المعادى لسياسة الدوله المصريه والتى تصبو لزعزعة الامن القومى المصري وتعكير الصفو بين عموم الشعب والقياده السياسيه لكنه هدف يستعصي تحقيقه حتى الآن فعلاقة الشعب المصري بمؤسساته وقيادته قويه وطيده تحول دون تحقيق مراد قوى الشر ..

ومزيدا من الوضوح والمكاشفه بحقائق الأمور عند مخاطبة المواطن المصري حتى يستقي معلوماته من اعلامه الرسمي ونقطع كل الفرص علي افتراء وتدليس القنوات المعاديه .. هذا يتطلب تكاتف كافة القنوات المشروعه للاعلام التوعوى المسموع والمرئي والمقروء .. وتكثيف الانشطه التوعويه القائمه علي الاتصال المباشر بالمواطنين .. حفظ الله وطن غالي.