نجح الفيلم المصري الجديد في تحدي الخوف من الكورونا وإتاحة نسبة 25% فقط من مقاعد دور العرض واستطاع تحقيق ثلاثة ملايين  جنيه مصري في ثلاثة أيام.

واستطاع الفيلم التغلب على وجود أكثر من مباراة هامة لكرة القدم في أكثر  من دوري قوي أو نهائي كأس إنجلترا.

ويعرض الفيلم في أكثر من مئة دار عرض وسط إجراءات إحترازية عكست الجانب الحضاري للجمهور المصري والتزامه بالمحاذير التي قررتها الحكومة المصرية للوقاية من جانحة الكورونا.

الفيلم من إنتاج نيو سينشري  وسينرجي فيلمز وافلام مصر العالمية، وتوزيع دولار فيلم.

  ويؤدي بطولته نخبة من النجوم وهم: احمد حاتم، وهنا الزاهد، ومحمود حميدة، وشيرين رضا، وبيومى فؤاد، ومحمد سلام،  واحمد فتحى، وطاهر أبو ليلة،  وعدد من ضيوف الشرف.

الفيلم من تأليف عادل صليب وإخراج عصام عبد الحميد.

وتدور أحداثه في إطار كوميدي خيالي حول غسالة تتحول إلى آلة زمن مما يخلق العديد من الصراعات والمفارقات الكوميدية.